خطة ما يسمى بالمجتمع الدولي في سوريا هي كالتالي :
- خوف أمريكي من وقوع السلاح الكيميائي في الأيدي الخطأ (المعارضة المسلحة و تحديداً الراديكالية منها). الأيدي الصح هي أيدي النظام.
- طبخة أمريكية روسية ايرانية سورية لانقاذ النظام في اللحظة الأخيرة و هي السماح لبشار بقتل السوريين بالكيماوي ليكون حجة لدخول الأمم المتحدة لتفكيك الكيماوي و ضرب 8 عصافير بحجر واحد:
- قتل الشعب السوري بالكيماوي.
- مساعدة النظام بأن يوهم العالم بأنه لازال مسيطر على الوضع.
- تفكيك الكيماوي حفاظاً على أمن اسرائيل قبل سقوط بشار نهائياً.
- تفويت الفرصة على القاعدة و خداع الشعب السوري بأن أمريكا مهتمة بالقضية السورية و على الشعب السوري ترك الجماعات الجهادية و الالتفاف حول أمريكا.
- منع القاعدة من الوصول للكيماوي خوفاً على اسرائيل خصوصاً بعد خلو جبهة الجولان من جنود النظام التي تحمي الحدود الاسرائيلية.
- إعطاء الشرعية للنظام المجرم و اظهاره بمظهر المتعاون مع الأمم المتحدة.
- إجبار المعارصة الفنادقية على الجلوس مع النظام و ايجاد حل سياسي يحول دون سقوط النظام بل إعادة انتاجه من جديد.
- الانقضاض على الثورة بإشعال الفتنة بين الفصائل المسلحة بينما يتم تفكيك السلاح الكيماوي فتصبح سوريا دولة من العصور الحجرية إن سقط النظام أو لا. دولة بدون سلاح استراتيجي أو بنية تحتية أو اقتصاد أو ثروات.
هل أعجبك الموضوع ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق