بقيت أنظر و أتأمل في هذه الصورة مدة من الزمن ، صورة تحكي معاناة لن يفهمها إلا الآباء ، تخيل أيها الأب أن تحمل ابنك أو ابنتك جثة هامدة بين يديك ، شيء خطير يطيش العقل بمجرد التفكير فيه.
نسأل الله أن يثبت كل الآباء و الأمهات الذين فقدوا أبناءهم و الأبناء الذين فقدوا آباءهم في هذا العدوان المرير على أهلنا و إخواننا في سوريا الأبية ، ندعوا الله سبحانه و تعالى أن يرينا عجائب قدرته في الظالمين و الطغاة.
نسأل الله أن يثبت كل الآباء و الأمهات الذين فقدوا أبناءهم و الأبناء الذين فقدوا آباءهم في هذا العدوان المرير على أهلنا و إخواننا في سوريا الأبية ، ندعوا الله سبحانه و تعالى أن يرينا عجائب قدرته في الظالمين و الطغاة.
هل أعجبك الموضوع ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق