هذه الصورة ، من صحيفة " الإندبندنت " البريطانية ، تعود لسنة 1993 .. آ نذاك كان أسامة بن لادن، رحمه الله ، في نظر الغرب بطلا لما قاوم الطغيان السوفياتي في أفغانستان.. و لكن بعد ذلك بسنوات قليلة أصبح أسامة بن لادن " إرهابيا " و من بين أول المطلوبة رؤوسهم لدى الولايات المتحدة بعدما انتهى و سقط الإتحاد السوفياتي و لكي تستعلمهم فيما بعد كشماعة لغزو أفغانستان و العراق فيما بعد و الإستيلاء على الثروات هناك بحجة مكافحة " الإرهاب " و تطهير المنطقة من " أسلحة الدمار الشامل ".
هل أعجبك الموضوع ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق